دعا *اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني " أشد"* وكالة الأونروا إلى التراجع عن قرارها بإلغاء برنامج الدعم الدراسي الذي تديره في مدارس الأونروا في لبنان.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد قيادي من اتحاد الشباب ضم رئيس الاتحاد في لبنان يوسف احمد وعدد من اعضاء قيادة لبنان في الاعتصام الذي نظمه العاملون في هذا البرنامج أمام مقر الانروا الرئيسي في بيروت.والذي شارك فيه عدد كبير من العاملين والمعلمين وممثلي اللجان الشعبية والاتحادات والمؤسسات الأهلية، وألقيت خلاله عدة كلمات طالبوا فيها المدير العام وإدارة الاونروا التراجع عن قرارها واستمرار عمل برنامج الدعم الدراسي.
وطالب الرفيق *يوسف أحمد* في تصريحاته لعدد من وسائل الإعلام بضرورة حماية الأمان الوظيفي للعاملين في البرنامج وعدم المس بحقوقهم ومستقبلهم الوظيفي، مشيرا إلى أن هناك أكثر من 250 موظفا ومعلما مستقبلهم وعائلاتهم مهدد اليوم اذا ما الغي هذا البرنامج.
داعيا وكالة الأونروا إلى الابقاء على هذا البرنامج الذي شكل إضافة نوعية للعملية التعليمية وساهم خلال الأعوام الماضية في تحسين المستوى التعليمي لالاف الطلاب الفلسطينيين في مدارس الأونروا، والتي يشوب برنامجها التعليمي العديد من المشكلات، ويشكل الابقاء على برنامج التدعيم المدرسي ضرورة وحاجة ماسة للارتقاء بالعملية التربوية في ظل ما تعانيه مدارس الاونروا من مشكلات متعددة، ولا سيما اكتظاظ الصفوف والترفيع الالي ووجود العديد من الشواغر الوظيفية.
وختم بالتأكيد على دعم اتحاد الشباب لتحركات العاملين بهذا البرنامج وكذلك دعمه لخريجي دار المعلمين والوقوف إلى جانبهم في مطالبهم المحقة والعادلة.
جاء ذلك خلال مشاركة وفد قيادي من اتحاد الشباب ضم رئيس الاتحاد في لبنان يوسف احمد وعدد من اعضاء قيادة لبنان في الاعتصام الذي نظمه العاملون في هذا البرنامج أمام مقر الانروا الرئيسي في بيروت.والذي شارك فيه عدد كبير من العاملين والمعلمين وممثلي اللجان الشعبية والاتحادات والمؤسسات الأهلية، وألقيت خلاله عدة كلمات طالبوا فيها المدير العام وإدارة الاونروا التراجع عن قرارها واستمرار عمل برنامج الدعم الدراسي.
وطالب الرفيق *يوسف أحمد* في تصريحاته لعدد من وسائل الإعلام بضرورة حماية الأمان الوظيفي للعاملين في البرنامج وعدم المس بحقوقهم ومستقبلهم الوظيفي، مشيرا إلى أن هناك أكثر من 250 موظفا ومعلما مستقبلهم وعائلاتهم مهدد اليوم اذا ما الغي هذا البرنامج.
داعيا وكالة الأونروا إلى الابقاء على هذا البرنامج الذي شكل إضافة نوعية للعملية التعليمية وساهم خلال الأعوام الماضية في تحسين المستوى التعليمي لالاف الطلاب الفلسطينيين في مدارس الأونروا، والتي يشوب برنامجها التعليمي العديد من المشكلات، ويشكل الابقاء على برنامج التدعيم المدرسي ضرورة وحاجة ماسة للارتقاء بالعملية التربوية في ظل ما تعانيه مدارس الاونروا من مشكلات متعددة، ولا سيما اكتظاظ الصفوف والترفيع الالي ووجود العديد من الشواغر الوظيفية.
وختم بالتأكيد على دعم اتحاد الشباب لتحركات العاملين بهذا البرنامج وكذلك دعمه لخريجي دار المعلمين والوقوف إلى جانبهم في مطالبهم المحقة والعادلة.
*مكتب الإعلام بيروت*
10/5/2019*
10/5/2019*