منَّاع :نحو إستراتيجية لاستعادة الحراك الشعبي الفلسطيني وتطويره
أقام الائتلاف الفلسطيني اللبناني لحملة حق العمل طاولة حوار بحضور عشرات من الشباب والشابات وممثلين عن الفصائل واللجان الشعبية والمؤسسات في جمعية النجدة الاجتماعية وذلك اليوم الخميس في ٣-٩-٢٠١٩.
بدايه رحب منسق الحملة في صيدا السيد خالد ابو سويد بالحضور متحدثا عن اهمية وضرورة عقد مثل هذه اللقاءات بين مختلف شرائح شعبنا، ليقدم بعدها منّاع مداخلة عن مخاطر إجراءات وزير العمل اللبناني وانعكاسه على اوضاع شعبنا في لبنان وخاصة الشباب ، الذي يعاني الأمرَّين جراء سياسات عنصرية، وخاطب مناع الحضور أن هذه القضية يجب على الجميع تحمل المسؤولية ومواجهة هذه الممارسات ، عبر وضع برنامج مشترك عبر كل السبل الديمقراطية، كما بات واضحا انه أصبح ضرورياً نقل الحراك الى الوسط اللبناني المؤثّر من خلال التواصل واللقاءات مع كل القنوات اللبنانية، واعتبر منّاع أن عدم قدرة الفصائل على ادارة الازمة وعدم وضع حق العمل أولوية لها في عملها أدى الى تراجع الحراك.
ثم تطرَّق مناع الى مخاطر الدعوات إلى التهحير الجماعي وانعكاسه عل مُجمل القضية الوطنية الفلسطينية ، وخاصة شطب حق العودة والغاء وكالة الاونروا ، وهذا ما يتطابق مع صفقة ترامب صفقة القرن.
كما وناقش الحضور عبر مداخلات واستعراض لواقع التحركات وتراجعها وتقديم العديد من المقترحات، كما وعبروا عن سخطهم وألمهم من أداء القوى الفلسطينية التي زادت من معاناتهم في ظل ما يعيشون من كابوس الحرمان من كل شيئ حتى نعمة الامان ومن أبسط حقوق الانسان وهو حق العمل.
واتفق الحضور على ضرورة عقد لقاء يجمع كل الحراكات الشبابية والقوى وإتلاف حملة حق العمل بحضور الاستاذ سامر مناع لمراجعة نقدية لوضع خطة استراتيجية وبرنامج تحرك جامع ومشترك يكون على مستوى الحدث.
بدايه رحب منسق الحملة في صيدا السيد خالد ابو سويد بالحضور متحدثا عن اهمية وضرورة عقد مثل هذه اللقاءات بين مختلف شرائح شعبنا، ليقدم بعدها منّاع مداخلة عن مخاطر إجراءات وزير العمل اللبناني وانعكاسه على اوضاع شعبنا في لبنان وخاصة الشباب ، الذي يعاني الأمرَّين جراء سياسات عنصرية، وخاطب مناع الحضور أن هذه القضية يجب على الجميع تحمل المسؤولية ومواجهة هذه الممارسات ، عبر وضع برنامج مشترك عبر كل السبل الديمقراطية، كما بات واضحا انه أصبح ضرورياً نقل الحراك الى الوسط اللبناني المؤثّر من خلال التواصل واللقاءات مع كل القنوات اللبنانية، واعتبر منّاع أن عدم قدرة الفصائل على ادارة الازمة وعدم وضع حق العمل أولوية لها في عملها أدى الى تراجع الحراك.
ثم تطرَّق مناع الى مخاطر الدعوات إلى التهحير الجماعي وانعكاسه عل مُجمل القضية الوطنية الفلسطينية ، وخاصة شطب حق العودة والغاء وكالة الاونروا ، وهذا ما يتطابق مع صفقة ترامب صفقة القرن.
كما وناقش الحضور عبر مداخلات واستعراض لواقع التحركات وتراجعها وتقديم العديد من المقترحات، كما وعبروا عن سخطهم وألمهم من أداء القوى الفلسطينية التي زادت من معاناتهم في ظل ما يعيشون من كابوس الحرمان من كل شيئ حتى نعمة الامان ومن أبسط حقوق الانسان وهو حق العمل.
واتفق الحضور على ضرورة عقد لقاء يجمع كل الحراكات الشبابية والقوى وإتلاف حملة حق العمل بحضور الاستاذ سامر مناع لمراجعة نقدية لوضع خطة استراتيجية وبرنامج تحرك جامع ومشترك يكون على مستوى الحدث.