المناسبة نيل الأستاذة سمية علي ديب الجرشي دبلوم دراسات مُعمَّقة في العلوم الإجتماعية. إختصاص التنمية الإجتماعية والإقتصادية من الجامعة اللبنانية بتقدير جيد جداً العلامة ٨٠% إشراف الدكتورة إيمان أبو خليل.
للاجتهاد أهمية أساسية لا تكتمل صورة الحقيقة بدونها. فكان لا بد لي من كتابة هذه الكلمات لأُقرر سلفاً عدداً من النقاط أولاً: لإقرار إمكانية تعدد الرؤى في فهم الثقافة. ثانياً: للإعتراف بأنني أكتب تحت ظلال أثر نفسي يُحرك رؤياي ويوجهها، وهذه الظلال مُستمدة من إيماني بأنها المحور الأساسي للحركة الثقافية. أي بعبارة أخرى فإن مُنطلقي فيما أكتب هو مُنطلق فلسطيني يرى في البعد الثقافي تجاوزاً للماَسي.
للعلم وللشهادة طموح فقد انطلقت سمية علي ديب الجرشي من جراح التشرد. من تواصل الحكايات. من تباعد المسافات. من تباعد الأزمنة انطلقت بطموحها، وشعبها الفلسطيني يبحث عن عن نفسه في زحام الدنيا المليئة بالنسيان والقوة والعنف والمصادرة، ومرة تلو أخرى نسمح لأنفسنا في تحليل نقطة رئيسية هي خطوطاً موجودة ومرسومة في عقل وقلب سمية علي ديب الجرشي تحددت أبعادها بجلاء كلي
وككل البدايات تكون المهمة شاقة. فالمطلوب الجهد بغض النظر أن الإمكانيات قليلة بضعة مقاعد ورفوف و...ألم تعلموا أنه في البدء كانت الكلمة. فاستيقظت صاحبة رسالة الدبلوم سمية علي ديب الجرشي في طلعتها، وكانت قدوة على نمطها شكلاً ومضموناً شَرَّعَتْ أبواباً، وبعيداً عن الجدل فإن الحقيقة التي لا يمكن تحاهلها أن سمية علي ديب الجرشي وصلت ذروة تجاوزت ذاتها فكان المستقبل، والطموح حي في الماجستير، والدكتوراة لخدمة أبناء شعبها الفلسطيني الذي يستحق الحياة.
للاجتهاد أهمية أساسية لا تكتمل صورة الحقيقة بدونها. فكان لا بد لي من كتابة هذه الكلمات لأُقرر سلفاً عدداً من النقاط أولاً: لإقرار إمكانية تعدد الرؤى في فهم الثقافة. ثانياً: للإعتراف بأنني أكتب تحت ظلال أثر نفسي يُحرك رؤياي ويوجهها، وهذه الظلال مُستمدة من إيماني بأنها المحور الأساسي للحركة الثقافية. أي بعبارة أخرى فإن مُنطلقي فيما أكتب هو مُنطلق فلسطيني يرى في البعد الثقافي تجاوزاً للماَسي.
للعلم وللشهادة طموح فقد انطلقت سمية علي ديب الجرشي من جراح التشرد. من تواصل الحكايات. من تباعد المسافات. من تباعد الأزمنة انطلقت بطموحها، وشعبها الفلسطيني يبحث عن عن نفسه في زحام الدنيا المليئة بالنسيان والقوة والعنف والمصادرة، ومرة تلو أخرى نسمح لأنفسنا في تحليل نقطة رئيسية هي خطوطاً موجودة ومرسومة في عقل وقلب سمية علي ديب الجرشي تحددت أبعادها بجلاء كلي
وككل البدايات تكون المهمة شاقة. فالمطلوب الجهد بغض النظر أن الإمكانيات قليلة بضعة مقاعد ورفوف و...ألم تعلموا أنه في البدء كانت الكلمة. فاستيقظت صاحبة رسالة الدبلوم سمية علي ديب الجرشي في طلعتها، وكانت قدوة على نمطها شكلاً ومضموناً شَرَّعَتْ أبواباً، وبعيداً عن الجدل فإن الحقيقة التي لا يمكن تحاهلها أن سمية علي ديب الجرشي وصلت ذروة تجاوزت ذاتها فكان المستقبل، والطموح حي في الماجستير، والدكتوراة لخدمة أبناء شعبها الفلسطيني الذي يستحق الحياة.
سعدات بهجت عمر
