لمناسبة الذكرى الثامنة والسبعين لولادة الشاعر الفلسطيني الراحل محمود درويش، أقامت جمعية ناشط الثقافية الاجتماعية بالتعاون مع مدارس الأونروا في منطقة صيدا التصفيات النهائية لمسابقة إلقاء الشعر، وذلك في قاعة بلدية صيدا.
وقد حضر التصفيات النهائية مدير الأونروا في منطقة صيدا الدكتور إبراهيم الخطيب، وممثلو الفصائل الفلسطينية، ومدراء المدارس، وعدد من أساتذة المدارس، والجمعيات ولجان القواطع والأحياء ، وحشد من الطلاب وأهاليهم، كما حضر التصفيات شخصيات ثقافية، واجتماعية، وإعلامية.
بداية كانت كلمة للدكتور طلال أبوجاموس، ألقى فيها قصائد لدرويش من وحي المناسبة، ثم النشيدان الوطنيان اللبناني والفلسطيني،
ثم تم عرض فيلم قصير للطلاب في أثناء إجراء التصفيات الأولى والثانية ، ومن ثم كانت كلمة لمدير الأونروا في منطقة صيدا الدكتور إبراهيم الخطيب، أكد فيها أن هؤلاء المتسابقين هم الأمل الذي سيبني الغد، مؤكدًا أنه على الرغم من كل التحديات الأونروا ستقف في وجه التحديات وتكمل مسيرتها في مساعدة أهلنا، وخاصة في ما يتعلق بمسألة التعليم، مؤكدًا أن بين الأونروا وجمعية ناشط شراكة، وهذه الشراكة هي الطلاب الذين يُعقد عليهم الأمل.
ثم كانت كلمة للدكتور ظافر الخطيب مدير جمعية ناشط الثقافية الاجتماعية، استهلها بالترحيب بالحضور، مشيرًا إلى أنه للسنة الرابعة على التوالي تقيم الجمعية هذه المسابقة، لإيمانها بأن الثقافة يجب أن تكون نهجًا حياتيًا يسير عليه الطلبة، وبخاصة في ما يتعلق بشعراء فلسطينيين قدموا لفلسطين الكثير، والذين ماتوا أجسادًا لكنهم لم يموتوا فكرة، مؤكدًا أن هذه المسابقة ستكون نهجًا تتبعه الجمعية في كل عام، في ذكرى ولادة درويش، صاحب الحرف، والكلمة، والفكرة.
ثم تم عرض فيلم قصير للطلاب في أثناء إجراء التصفيات الأولى والثانية ، ومن ثم كانت كلمة لمدير الأونروا في منطقة صيدا الدكتور إبراهيم الخطيب، أكد فيها أن هؤلاء المتسابقين هم الأمل الذي سيبني الغد، مؤكدًا أنه على الرغم من كل التحديات الأونروا ستقف في وجه التحديات وتكمل مسيرتها في مساعدة أهلنا، وخاصة في ما يتعلق بمسألة التعليم، مؤكدًا أن بين الأونروا وجمعية ناشط شراكة، وهذه الشراكة هي الطلاب الذين يُعقد عليهم الأمل.
ثم كانت كلمة للدكتور ظافر الخطيب مدير جمعية ناشط الثقافية الاجتماعية، استهلها بالترحيب بالحضور، مشيرًا إلى أنه للسنة الرابعة على التوالي تقيم الجمعية هذه المسابقة، لإيمانها بأن الثقافة يجب أن تكون نهجًا حياتيًا يسير عليه الطلبة، وبخاصة في ما يتعلق بشعراء فلسطينيين قدموا لفلسطين الكثير، والذين ماتوا أجسادًا لكنهم لم يموتوا فكرة، مؤكدًا أن هذه المسابقة ستكون نهجًا تتبعه الجمعية في كل عام، في ذكرى ولادة درويش، صاحب الحرف، والكلمة، والفكرة.
ثم كانت التصفيات النهائية، بمشاركة سبعة عشر تلميذًا وتلميذة، حيث ألقوا قصائدهم أمام لجنة مؤلفة من الدكتورة انتصار الدنان والأستاذ طه العبد والأستاذ محمد الشولي، ووسط جو من الحماسة والحرارة أعلنت النتائج، حيث أتت على الشكل الآتي:
1- جائزة مرتبة الأولى نالها المتسابقون مروة طه و ماريا داود
2- جائزة المرتبة الثانية نالها المتسابقون ماريا خليفة وجنين ميعاري
3- جائزة المرتبة الثالثة نالها المتسابقون علي الحاج موسى ومريم طه
1- جائزة مرتبة الأولى نالها المتسابقون مروة طه و ماريا داود
2- جائزة المرتبة الثانية نالها المتسابقون ماريا خليفة وجنين ميعاري
3- جائزة المرتبة الثالثة نالها المتسابقون علي الحاج موسى ومريم طه
تصوير فادي عناني وباسنتي القادري
