بمناسبة الذكرى الرابعة والخمسين لانطلاقة الثورة الفلسطينية
وحركة "فتح"، نظَّمت حركة "فتح" - شُعبة الميّة وميّة أُمسيةً شعريّةً في مخيَّم الميّة وميّة، اليوم الأحد 27-1-2019.
وحضرَ الأمسية عضو قيادة حركة "فتح" – إقليم لبنان أكرم بكّار، وعضو قيادة حركة "فتح" في منطقة صيدا هلال شرارة، وأمين سر اللجان الشعبية في منطقة صيدا د.عبد الرحمن أبو صلاح، ومسؤول إعلام حركة "فتح" في منطقة صور محمد بقاعي، وقائد قوات "الأمن الوطني الفلسطيني" في مخيَّم الميّة وميّة العقيد أبو محمد عبّاس، وأمين سر حركة "فتح" – شعبة عين الحلوة ناصر ميعاري، وأمين سر حركة "فتح" – شعبة الميّة وميّة غالب الدنّان، ولفيف من الكوادر التنظيمية والعسكرية والمكاتب الحركية في منطقة صيدا، وحشد جماهيري.
واستُهِلَّت الأمسيةُ بالنشيدَين الوطنيَّين اللبناني والفلسطيني، فقراءة سورة الفاتحة لأرواح الشهداء، ثُمَّ كانت كلمة لعضو قيادة حركة "فتح" – إقليم لبنان أكرم بكّار الذي نوَّه بصمود مخيَّم الميّة وميّة الذي حرَّرته سواعد مناضلي قوات "الأمن الوطني الفلسطيني" البواسل من العصابات والمجموعات التي كانت تُهدِّد أمنه واستقراره.
واستذكرَ بكّار العديد من الشعراء أمثال إبراهيم طوقان، والشهيد الشاعر عبدالرحيم محمود، ويوسف حسون، وأبو عرب، وسميح القاسم، ومحمود درويش، ولفت إلى أنَّ كلماتهم عبَّرت عن موقف وشجاعة حركة "فتح"، وقال: "إنَّ "فتح" هي صوت وقول وفعل الجماهير الفلسطينية، وهي مقاومة وثورة وشهداء وجرحى وأسرى، وهي التي تُبلسم الجراح، وتساهم في معالجة المرضى، وتُقدِّم الخِدمات المختلفة لشعبنا بدون تمييز من خلال مؤسسة الضمان الصحي وصندوق الرئيس لمساعدة الطلبة الجامعيين، وكما تشاركهم أتراحهم تشاركهم أفراحهم، وقد شهدنا منذ بضعة أيام العرس الجماعي اللبناني الفلسطيني، هذا إلى جانب مساهمتها في البعثات التعليمية، وإيجاد فرص عمل للمعلّمين في الخليج، وغيرها".
وتابع: "نحنُ في كلِّ مفاصل العمل الوطني الفلسطيني، وفي الطليعة نتقدَّم حين يتراجع ويتخلَّى الآخرون"، وأكَّد أنَّ حركة "فتح" ستبقى تتمسَّك ببقاء وكالة "الأونروا" و وتدافع عن استمرار خِدماتها لأبناء شعبنا، وشدَّد على أنَّ "م.ت.ف" وحركة "فتح" هما صمام الأمان لقضيّتنا الوطنية.
وبعدها توالى على المنبر الشعراء محمد قادرية، ومنى عودة، وجهاد الحنفي، ومحمد كرّوم، الذين تألّقوا في أداء وإلقاء قصائدهم الوطنية.
واختُتِمَت الأُمسية بتوزيع شهادات التقدير على الشعراء المبدِعين.
#إعلام_حركة_فتح_لبنان
وحضرَ الأمسية عضو قيادة حركة "فتح" – إقليم لبنان أكرم بكّار، وعضو قيادة حركة "فتح" في منطقة صيدا هلال شرارة، وأمين سر اللجان الشعبية في منطقة صيدا د.عبد الرحمن أبو صلاح، ومسؤول إعلام حركة "فتح" في منطقة صور محمد بقاعي، وقائد قوات "الأمن الوطني الفلسطيني" في مخيَّم الميّة وميّة العقيد أبو محمد عبّاس، وأمين سر حركة "فتح" – شعبة عين الحلوة ناصر ميعاري، وأمين سر حركة "فتح" – شعبة الميّة وميّة غالب الدنّان، ولفيف من الكوادر التنظيمية والعسكرية والمكاتب الحركية في منطقة صيدا، وحشد جماهيري.
واستُهِلَّت الأمسيةُ بالنشيدَين الوطنيَّين اللبناني والفلسطيني، فقراءة سورة الفاتحة لأرواح الشهداء، ثُمَّ كانت كلمة لعضو قيادة حركة "فتح" – إقليم لبنان أكرم بكّار الذي نوَّه بصمود مخيَّم الميّة وميّة الذي حرَّرته سواعد مناضلي قوات "الأمن الوطني الفلسطيني" البواسل من العصابات والمجموعات التي كانت تُهدِّد أمنه واستقراره.
واستذكرَ بكّار العديد من الشعراء أمثال إبراهيم طوقان، والشهيد الشاعر عبدالرحيم محمود، ويوسف حسون، وأبو عرب، وسميح القاسم، ومحمود درويش، ولفت إلى أنَّ كلماتهم عبَّرت عن موقف وشجاعة حركة "فتح"، وقال: "إنَّ "فتح" هي صوت وقول وفعل الجماهير الفلسطينية، وهي مقاومة وثورة وشهداء وجرحى وأسرى، وهي التي تُبلسم الجراح، وتساهم في معالجة المرضى، وتُقدِّم الخِدمات المختلفة لشعبنا بدون تمييز من خلال مؤسسة الضمان الصحي وصندوق الرئيس لمساعدة الطلبة الجامعيين، وكما تشاركهم أتراحهم تشاركهم أفراحهم، وقد شهدنا منذ بضعة أيام العرس الجماعي اللبناني الفلسطيني، هذا إلى جانب مساهمتها في البعثات التعليمية، وإيجاد فرص عمل للمعلّمين في الخليج، وغيرها".
وتابع: "نحنُ في كلِّ مفاصل العمل الوطني الفلسطيني، وفي الطليعة نتقدَّم حين يتراجع ويتخلَّى الآخرون"، وأكَّد أنَّ حركة "فتح" ستبقى تتمسَّك ببقاء وكالة "الأونروا" و وتدافع عن استمرار خِدماتها لأبناء شعبنا، وشدَّد على أنَّ "م.ت.ف" وحركة "فتح" هما صمام الأمان لقضيّتنا الوطنية.
وبعدها توالى على المنبر الشعراء محمد قادرية، ومنى عودة، وجهاد الحنفي، ومحمد كرّوم، الذين تألّقوا في أداء وإلقاء قصائدهم الوطنية.
واختُتِمَت الأُمسية بتوزيع شهادات التقدير على الشعراء المبدِعين.
#إعلام_حركة_فتح_لبنان