تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الملاحقة والتضييق بحق عائلة الشهيد صالح البرغوثي، منذ يوم استشهاده، بالاعتقال والتهديد والملاحقة إضافة إلى أخذ قياسات المنازل والتهديد بالهدم.
فجر اليوم الخميس، اقتحم جيش الاحتلال، قرية كوبر شمال غرب مدينة رام الله، واعتقلت أربعة شبان، وسط مداهمات للمنازل وتفتيشها وتخريبها، منها منزل عائلة الشهيد صالح البرغوثي مجددًا.
وذكرت مصادر محلية، أن نحو 13 دورية عسكرية اقتحمت القرية وداهمت منزل الأسير عمر البرغوثي، والد الشهيد صالح وشرعت بأعمال التفتيش والتخريب وحفر لجدران المنزل، بعد التحقيق مع أفراد أسرته والتحقيق مع زوجته لمدة طويلة، مهددًا باعادة اقتحام المنزل مرات أخرى خلال الأيام المقبلة.
واقتحمت قوات الاحتلال عددًا من منازل الأهالي في القرية وحقق مع ساكنيها بعد تفتيشها، وسط حالة من الاستنفار للجنود واعتلاء أسطح المنازل وتسيير قوات من المشاة في شوارع القرية، واعتقلت كلًا من “عمر محمد عصفور، واثق عبد الكريم أبو الحاج، عمر جلال دار أبو يوسف، أمجد محمود عامرية” ونقلهم إلى جهة مجهولة.
وقالت “سهير البرغوثي”، والدة الشهيد صالح، إن ضابطًا في جيش الاحتلال أبلغها خلال اقتحام المنزل قبل أيام أن عليهم تفريغ أثاث جميع منازل العائلة، وليس منزل صالح فقط، لأن الهدم سيطالها جميعًا، قبل أن تتلقى العائلة أول أمس بلاغًا من جيش الاحتلال بإصدار قرار بهدم منزل عاصم.
تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي، الملاحقة والتضييق بحق عائلة الشهيد صالح البرغوثي، منذ يوم استشهاده، بالاعتقال والتهديد والملاحقة إضافة إلى أخذ قياسات المنازل والتهديد بالهدم.
فجر اليوم الخميس، اقتحم جيش الاحتلال، قرية كوبر شمال غرب مدينة رام الله، واعتقلت أربعة شبان، وسط مداهمات للمنازل وتفتيشها وتخريبها، منها منزل عائلة الشهيد صالح البرغوثي مجددًا.
وذكرت مصادر محلية، أن نحو 13 دورية عسكرية اقتحمت القرية وداهمت منزل الأسير عمر البرغوثي، والد الشهيد صالح وشرعت بأعمال التفتيش والتخريب وحفر لجدران المنزل، بعد التحقيق مع أفراد أسرته والتحقيق مع زوجته لمدة طويلة، مهددًا باعادة اقتحام المنزل مرات أخرى خلال الأيام المقبلة.
واقتحمت قوات الاحتلال عددًا من منازل الأهالي في القرية وحقق مع ساكنيها بعد تفتيشها، وسط حالة من الاستنفار للجنود واعتلاء أسطح المنازل وتسيير قوات من المشاة في شوارع القرية، واعتقلت كلًا من “عمر محمد عصفور، واثق عبد الكريم أبو الحاج، عمر جلال دار أبو يوسف، أمجد محمود عامرية” ونقلهم إلى جهة مجهولة.
وقالت “سهير البرغوثي”، والدة الشهيد صالح، إن ضابطًا في جيش الاحتلال أبلغها خلال اقتحام المنزل قبل أيام أن عليهم تفريغ أثاث جميع منازل العائلة، وليس منزل صالح فقط، لأن الهدم سيطالها جميعًا، قبل أن تتلقى العائلة أول أمس بلاغًا من جيش الاحتلال بإصدار قرار بهدم منزل عاصم.