إليكِ أختي المسلمة هذه الكلمات:
1) إذا خان الرجل المرأة فعقوبته الرجم حتى الموت.
2) إذا تزوج مرة ثانية ولم يعدل بينهما حشر يوم القيامة شقه مائل.
3) إذا كتب لها مهرًا ولم يعطها إياه فهو سارق.
4) إذا طلقها ﻻ يحق له أن يأخذ شيئًا مما أعطاه لها.
5) إذا أكل حقها في الميراث فقد تعدى حدود الله، ومن يتعد حدود الله فهو ظالم نفسه.
6) إذا ضربها وأهانها فهو لئيم، وإذا أكرمها فهو كريم.
7) إذا هجرها أكثر من أربعة أشهر لها الحق بالتفريق.
8) ﻻ يحق له أن يعاملها كأمه، وإن قال لها أنت علي كظهر أمي سيصوم 60 يومًا، أو يعتق رقبة، أو يطعم 60 مسكينًا.
9) إذا كرهها فليصبر؛ فعسى أن تكرهوا شيئًا ويجعل الله فيه خيرًا كثيرًا.
10) وإذا طلقها فعليه أن ﻻ ينسى فضلها.
11) وإذا افترقا ﻻ يحرمها أوﻻدها، وعليه نفقتهم.
12) مالها حرة فيه؛ إن تصدقت عليه فلها أجران، وإن منعته فلا يحق له السطو عليه.
13) أي اعتداء عليها يعاقب عليه بمثل ما اعتدى عليها، وهو مسؤول عنها في طعامها ومشربها ومسكنها وملبسها ضمن قدراته المالية .
14) قوامته عليها تكليف، وطاعتها له جهاد في سبيل الله.
15) إن أمرها بالمعروف أطاعته، وإن أمرها بغيره فلا طاعة لمخلوق في معصية الخالق، ثم بعد ذلك إن أرادت فراقًا فلها أن ترد عليه مهره وتخلعه.
16) وﻷجلها خاض النبي صلى الله عليه وسلم حربًا ضد بني قينقاع.
17) وللدفاع عنها كان الموت شهادة في سبيل الله.
18) وﻷجلها حرك المعتصم جيشه إلى عمورية.
19) ولسمعتها وضع الله حد القذف ثمانين جلدة.
20) علمها واجب وعملها جائز ضمن الحدود والضوابط الشرعية.
21) والأهم من ذلك كله قول الرسول صلى الله عليه وسلم: "الزم قدميها فثم الجنة".
هل ما يروجه الغرب وأعداء الإسلام أن المرأة المسلمة مضطهدة وهي لها كل هذه الحقوق التي كفل لها الإسلام والدين؟
فيا ابنة الإسلام... هل تخجلين بعد ذلك من إسلامك.. ام تجعليه فخرًا وعزًا.. وتجعليه تاجًا على رأسك المرفوعة به إلى السماء ..